التبعية والأستقلال

يظهر أستطلاع للرأى لأهم أهداف تربية الأطفال فى بعض المجتمعات الفردية كالتالى:
| ألمانيا | إيطاليا | فرنسا | الولايات المتحدة |
1 | الأستقلالية | حب وأحترام الوالدين | الطاعة | الطاعة |
2 | الطاعة | الطاعة | حب وأحترام الوالدين | الأستقلالية |
3 | حب وأحترام الوالدين | الأستقلالية | الأستقلالية | حب وأحترام الوالدين |
المصدر
Expert culture communication skills
فى مصر والعالم العربى تبدو الأهداف فى تقديرى كالتالى :
1 | الطاعة |
2 | حب وأحترام الوالدين |
3 | التبعية وعدم الأعتماد على النفس |
عامل الأستقلال أ والتبعية هوأحد نقاط الأختلاف الرئيسية بين المجتمعات الفردية والجماعية .
تقييم المجتمعات الجماعية من حيث الأستقلالية والتبعية على ضوء المكونات الثقافية:
المجال الأقتصادى | أعتماد على موارد طبيعية(نفط – سياحة) أو على المعونات |
المجال السياسى | مركزية القرار وضعف مشاركة المجتمع |
المجال الدينى | ندرة الأجتهاد |
المجال أجتماعى | ثبات وجمود العادات والأعراف |
مجال الفنون | غلبة التقليد على التجديد |
مجال التكنولوجيا والألات | مجتمعات أستهلاكية مستخدمة |
مجال القوانين والتشريعات | قوانين و دساتير ذات أصول غربية |
اللغة | جمود اللغة وعدم وجود بديل للمصطلحات والأسماء فى مجالات الطب والعلوم والتكنولوجيا الحديثة |
مجال التعليم | المناهج والعلوم مستمدة ومنقولة من الحضارة الغربية |
1 Comments:
ده صحيح, الأطفال فى مصر مالهمش رأى فى أى حاجه, سواءأكل أو شرب أو لبس أو سلوك و بيبتدى يشم شويه حريه لما يروح المدرسه و هى حتى حريه مقننه, فهناك أيضاً فى المدرسه من يلعب دور الأهل فى ممارسه الضغط النفسى على الأطفال و عدم اعطائهم المساحه الكافيه لأتخاذ أى قرار, و يبدأالطفل فى اتخاذ قرارات فرديه فى المرحله الاعداديه او ما شابه عندما يكون قد فاض به الكيل, و أغلبها قرارات لا يقبل فيها مناقشه, لأنه ليس عنده اى استعداد ان يرفض أحد قراره, و بالتالى ينشأ الجميع دكاتره متصلبى الرأى, و هذا هو ما نعانيه فى مجتمعنا, العصبيه و تصلب الرأى. و هو ما يؤدى الى ممارسه الكثير من الأسر الى سياسه القهر على اطفالها, و هكذا.
Post a Comment
<< Home