Sunday, July 23, 2006

التبعية والأستقلال


يظهر أستطلاع للرأى لأهم أهداف تربية الأطفال فى بعض المجتمعات الفردية كالتالى:


ألمانيا

إيطاليا

فرنسا

الولايات المتحدة

1

الأستقلالية

حب وأحترام الوالدين

الطاعة

الطاعة

2

الطاعة

الطاعة

حب وأحترام الوالدين

الأستقلالية

3

حب وأحترام الوالدين

الأستقلالية

الأستقلالية

حب وأحترام الوالدين

المصدر

Expert culture communication skills

فى مصر والعالم العربى تبدو الأهداف فى تقديرى كالتالى :

1

الطاعة

2

حب وأحترام الوالدين

3

التبعية وعدم الأعتماد على النفس

عامل الأستقلال أ والتبعية هوأحد نقاط الأختلاف الرئيسية بين المجتمعات الفردية والجماعية .

تقييم المجتمعات الجماعية من حيث الأستقلالية والتبعية على ضوء المكونات الثقافية:

المجال الأقتصادى

أعتماد على موارد طبيعية(نفط – سياحة) أو على المعونات

المجال السياسى

مركزية القرار وضعف مشاركة المجتمع

المجال الدينى

ندرة الأجتهاد

المجال أجتماعى

ثبات وجمود العادات والأعراف

مجال الفنون

غلبة التقليد على التجديد

مجال التكنولوجيا والألات

مجتمعات أستهلاكية مستخدمة

مجال القوانين والتشريعات

قوانين و دساتير ذات أصول غربية

اللغة

جمود اللغة وعدم وجود بديل للمصطلحات والأسماء فى مجالات الطب والعلوم والتكنولوجيا الحديثة

مجال التعليم

المناهج والعلوم مستمدة ومنقولة من الحضارة الغربية

1 Comments:

At 2:06 PM, Blogger motaz elmasry said...

ده صحيح, الأطفال فى مصر مالهمش رأى فى أى حاجه, سواءأكل أو شرب أو لبس أو سلوك و بيبتدى يشم شويه حريه لما يروح المدرسه و هى حتى حريه مقننه, فهناك أيضاً فى المدرسه من يلعب دور الأهل فى ممارسه الضغط النفسى على الأطفال و عدم اعطائهم المساحه الكافيه لأتخاذ أى قرار, و يبدأالطفل فى اتخاذ قرارات فرديه فى المرحله الاعداديه او ما شابه عندما يكون قد فاض به الكيل, و أغلبها قرارات لا يقبل فيها مناقشه, لأنه ليس عنده اى استعداد ان يرفض أحد قراره, و بالتالى ينشأ الجميع دكاتره متصلبى الرأى, و هذا هو ما نعانيه فى مجتمعنا, العصبيه و تصلب الرأى. و هو ما يؤدى الى ممارسه الكثير من الأسر الى سياسه القهر على اطفالها, و هكذا.

 

Post a Comment

<< Home